اللمة العربية
بسم الله الرحمن الرحيم

عزيزي الزائر /عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجيل الدخول إذا كنت عضومعنا

أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب بلانضمام الي أسرة منتدى اللمة العربية

سنتشرف بتسجيلكـتاريخ الجزائر المعاصرة Keda

شكـــرا

إدارة المنتدىتاريخ الجزائر المعاصرة Rose
اللمة العربية
بسم الله الرحمن الرحيم

عزيزي الزائر /عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجيل الدخول إذا كنت عضومعنا

أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب بلانضمام الي أسرة منتدى اللمة العربية

سنتشرف بتسجيلكـتاريخ الجزائر المعاصرة Keda

شكـــرا

إدارة المنتدىتاريخ الجزائر المعاصرة Rose
اللمة العربية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اللمة العربية

لغة القرآن جمعتنا وسيرة الهادي نورتنا
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 تاريخ الجزائر المعاصرة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
يعقوب الجزائري
عضو نشيط
عضو نشيط
يعقوب الجزائري


عدد المساهمات : 127
تاريخ التسجيل : 29/09/2010
الموقع : http://laadjel-dj-yaagoub.forumslife.com

تاريخ الجزائر المعاصرة Empty
مُساهمةموضوع: تاريخ الجزائر المعاصرة   تاريخ الجزائر المعاصرة Emptyالخميس سبتمبر 30, 2010 2:21 am


الغزو الفرنسي والمقاومة الشعبية:

في14 جوان 1830 نزلت القوات الفرنسية بشبه جزيرة سيدي فرج غرب العاصمة , بعدأن أعدت جيشا يضم 40 ألف جندي من المشاة والخيالة , مزودين بأحدث أدواتالحرب , وأسطولا يتكون من 700 سفينة . وقد اختار الفرنسيون هذا الموقعلحرصهم على مباغته مدينة الجزائر بالهجوم عليها برا , نظرا لصعوبةاحتلالها من البحر , فقد صدمت طيلة قرون أمام الأساطيل الغازية.

بمجردأن وطأت الجيوش الفرنسية ارض الوطن , هب الشعب الجزائري الرافض للسيطرةالأجنبية الى الدفاع عن أرضه , قائما الى الجهاد نادت إليه الحكومةالمركزية , وطبقة العلماء والأعيان.

تركزت المقاومة الجزائرية فيالبداية على محاولة وقف عمليات الاحتلال , وضمان بقاء الدولة. لكن معظمهذه المحاولات باءت بالفشل نظرا لعدم توازن القوي , وتشتت الثورات جغرافياأمام الجيوش الفرنسية المنظمة التي ظلت تتزايد وتتضاعف لديها الإمدادات.

وقداستمر صمود الجزائريين طوال فترة الغزو متمثلا في مقاومات شعبية تواصلتطيلة القرن التاسع عشر الى بداية القرن العشرين . ومن اهم الثورات المسلحةخلال هذه الفترة :

- مقاومة الامير عبد القادر والتي امتدت من 1832 الى 1847 وشملت كل من المدية وبسكرة ومليانة ومعسكر وتلمسان.



الأمير عبد القادر مؤسس أول دولة جزائرية عصرية

- مقاومة احمد باي من 1837 الى 1848 وشملت منطقة قسنطينة .

- ثورة محمد بن عبد الله الملقب بومعزة , من 845 1الى 1847 بالشلف والحضنة والتيطري.

- مقاومة الزعاطشة من 1848 الى 1849 بالزعاطشة ( بسكرة ) والاوراس. ومن اهم قادتها بوزيان ( بو عمار )

- مقاومة الاغواط وتقرت من 1852 الى 1854 تحت قيادة الشريف محمد بن عبد الله بن سليمان.

- ثورة القبائل من 1851 الى 1857 بقيادة لالة فاطمةنسومر والشريف بوبغلة.

-ثورة اولاد سيدي الشيخ من 1864 الى 1880 بواحة البيض وجبل عمور ومنطقةالتيطري , سور الغزلان وتيارت بقيادة سليمان بن حمزة , احمد بن حمزة , سيلتعلي.

- ثورة المقراني من 1871 الى 1872 بكل من برج بوعريريج , مجانة , سطيف, تبزي وزو , دراع الميزان , باتنة, سور الغزلان, الحضنة.



الشيخ بوعمامة الشيخ المقراني

- مقاومة بن العربي بن تاج , المعروف ببو عمامة من 1881 إلى 1883 ,وشملت عين الصفراء, تيارت , سعيدة, عين صالح.

- مقاومة التوارق من 1916 إلى 1919 بتاغيت, الهقار , جانت, ميزاب, ورقلة, بقيادة الشيخ أمود.

الحركة الوطنية

فيبداية القرن العشرين , بلغت السيطرة الاستعمارية في الجزائر ذروتها رغمالمقاومة الشعبية التي شملت كامل أنحاء الوطن , وبدا دوي المعارك يخف فيالأرياف ليفتح المجال أمام أسلوب جديد من المقاومة التي انطلقت من المدن .

يعودالفضل في ذلك إلى ظهور جيل من الشباب المثقف الذي تخرج من جوامع الزيتونةوالأزهر والقرويين, ومراكز الحجاز , وعمل على نشر أفكار الإصلاح الاجتماعيوالديني, كذا دفعات من الطلاب الجزائريين الذين تابعوا تعليمهم باللغةالفرنسية , واقتبسوا من الثقافة الغربية طرقا جديدة في التفكير.

وقدحملت تلك النخبة من المثقفين على عاتقها مسؤولية قيادة النضال السياسي .وقد تميز أسلوبها بميزتين رئيسيتين وهما الاصالة والحداثة , مما أدى إلىبزوغ اتجاهين في صفوفها , احديهما محافظ والثاني مجدد . المحافظون ينادونبالاحتفاظ بقوانين المجتمع الجزائري والشريعة الإسلامية ويطالب الاصلاحيونبحق الشعب في الانتخابات البلدية والبرلمانية لتحسين ظروفه. وقد اعتمد كلمن الاتجاهين أساليب جديدة في المقاومة تمثلت في الجمعيات والنوادي والصحف.

منجهة أخرى , نشطت الحركة الوطنية على الصعيد السياسي , فاتحة المجال أمامتكوين منظمات سياسية تمثلت في ظهور تيارات وطنية شعبية وتأسيس أحزابسياسية من أهمها , حركة الأمير خالد , حزب نجم شمال إفريقيا (1926)

حزب الشعب الجزائري (1937 ) وجمعية العلماء المسلمين (1931) وقد عرفت مرحلتين هامتين:

مرحلة ماقبل الحرب العالمية الثانية: تميزت بمطالبة فرنسا بالتنازل عن الحقوق للجزائريين

مرحلة ما بعد الحرب العالمية الثانية: اتجهت فيها الآراء إلى توحيد الجهود للمطالبة بالاستقلال.



مناليمين إلى اليسار الشيخ الطيب العقبي ، الشيخ عبد الحميد بن باديس ،الشيخ البشير الإبراهيمي أعضاء جمعية العلماء المسلمين الجزائريين

كما ظهرت في الثلاثينيات حركة الكشافة الإسلامية الجزائرية التي كانت بمثابة مدرسة تخرج منها العديد من قادة الثورة التحريرية.



أحداث 8 مـاي1945

غداةانتهاء الحرب العالمية الثانية بسقوط النظامين النازي والفاشي , خرجتالجماهير عبر كافة دول العالم تحتفل بانتصار الحلفاء . وكان الشعبالجزائري من بين الشعوب التي جندت إثناء المعارك التي دارت في أوروبا ,وقد دفع العديد من الأرواح ثمنا للحرية, لكن هذه الأخيرة ( الحرية) اقتصرتعلى الدول الغربية, وعلى رأسها فرنسا التي نقضت عهدها مع الجزائريينبمنحهم الاستقلال مقابل مساهمتهم في تحررها من الاحتلال النازي .

فخرجالجزائريين في مسيرات تظاهرية سلمية لمطالبة فرنسا بالوفاء بالوعد. وكانرد هذه الأخيرة بالسلاح والاضطهاد الوحشي ضد شعب أعزل . فكانت مجزرة رهيبةشملت مدن سطيف و قالمة وخراطة , سقط خلالها ما يزيد عن 45.000 شهيد.

فأدرك الشعب الجزائري أنه لا حرية له ولا استقلال إلا عن طريق النضال والكفاح المسلح.

ثورة أول نوفمبر 1954

في23 مارس 1954 تأسست اللجنة الثورية للوحدة العمل , بمبادرة قدماء المنظمةالسرية , وبعض أعضاء اللجنة المركزية للحزب انتصار الحريات الديمقراطية ,وقد جاءت كرد فعل على النقاش العقيم الذي كان يدور حول الشروع في الكفاحالمسلح وانتظار ظروف أكثر ملائمة. باشر مؤسسوها العمل فورا , فعينوا لجنةمكونة من 22 عضوا حضرت للكفاح المسلح , وانبثقت منها لجنة قيادية تضم 6زعماء حددوا تاريخ أول نوفمبر 1954 موعد الانطلاق الثورة التحريرية وأصدربيانا يوضح أسبابها وأهدافها وأساليبها .

في ليلة الفاتح من نوفمبرمن سنة 1954 شن ما يقارب 3000 مجاهد ثلاثين هجوما في معظم أنحاء الوطن ,على المراكز الحساسة للسلطات الاستعمارية . وقد توزعت العمليات على معظمأنحاء التراب الوطني حتى لايمكن قمعها كما حدث لثورات القرن التاسع عشربسبب تركزها في جهات محدودة .

وعشية اندلاع الثورة أعلن عن ميلاد "حزب جبهة الحرير الوطني" وتم إصدار بيان يشرح طبيعة تلك الأحداث ويحدد هدفالثورة , وهو استعادة الاستقلال وإعادة بناء الدولة الجزائرية.

هجوم 20 أوت 1955

يعتبرهجوم 20 أوت 1955 بمثابة نفس جديد للثورة , لنه ابرز طابعها الشعبي ونفيالادعاءات المغرضة للاستعمار الفرنسي , ودفع الأحزاب إلى الخروج من تحفظهاوالانضمام الى جبهة التحرير . إذ عمت الثورة العارمة جميع أجزاء الترابالوطني , واستجاب الشعب تلقائيا , بشن عمليات هجومية باسلة استمرت ثلاثةأيام كاملة كلفت تضحيات جسيمة في الأرواح, لكنها برهنت للاستعمار والرأيالعالمي بان جيش التحرير قادر على المبادرة , وأعطت الدليل على مدى تلاحمالشعب بالثوار.

مؤتمر الصومام 20 أوت 1956

حققت جبهة التحرير الوطني في بداية نشاطها إنجازات هائلة , مما شجعها على مواصلة العمل التنظيمي.

فقررتعقد مؤتمر تقييمي لسنتين من النضال وذلك في 20 أوت 1956 في أغزر امقرانبوادي الصومام . كرس المؤتمر مبدأ القيادة الجماعية , مع الأولوية للقيادة

العسكريةوالنضال داخل التراب الوطني. كما قررت تمكين الجبهة من فرض نفسها كممثلشرعي للشعب الجزائري أمام دول العالم وهيأته و\لك عبر مؤسستين هامتينوهما:المجلس الوطني للثورة الجزائرية وهو الهيئة العلية التي تقوم مقامالبرلمان ولجنة التنسيق على الشؤون السياسية والعسكرية وهيكلة جيش التحريرالوطني وتقسيم الجزائر إداريا إلى ست ولايات .



مقر انعقاد مؤتمر الصومام

أحداث ساقية سيدي يوسف 08 فيفري 1958

شهدتالثورة الجزائرية خلال السنوات الثلاث الاولىمن اندلاعها تصاعدا معتبراإلى تكثيف المحاولات العسكرية من طرف الاستعمار لإخماد المقاومة بشتىوسائل الدمار وقد تمثلت تلك المحاولات في القمع الوحشي للجماهير عبرالأرياف والمدن.

من بين العمليات الوحشية التي قام بها الجيشالفرنسي من اجل عزل المجاهدين وعرقلة وصول الأسلحة والمؤنة إلى داخلالوطن, قصف قرية سيدي يوسف التونسية الواقعة على الحدود الجزائرية يوم 08فيفري 1958 حيث قامت القوات الاستعمارية بشن هجمات عنيفة بطائراتهاالحربية تسببت في ابادة عشرات الأبرياء من المدنيين التونسيين والجزائريين.

لكن تلك الحادثة لم تنل من عزم الشعب الجزائري على مواصلة كفاحه, كما أنها لم تؤثر قط على أواصر الأخوة والمصير المشترك الذي كان لا يزاليربط بين البلدين والشعبين الشقيقين.

الحكومة الجزائرية المؤقتة 19 سبتمبر 1958

مواصلةللجهود التنظيمية للهيئات السياسية التي تقود الثورة , تم يوم 19 سبتمبر1958 من طرف لجنة التنسيق والتنفيذ الإعلان عن تأسيس الحكومة المؤقتةللجمهورية الجزائرية , كإحياء للدولة واستعاد للسادة , وقد يظهر جليا انهأصبح للشعب الجزائري ممثل شرعي ووحيد.

مظاهرات 11 ديسمبر 1960

صعدالشعب الجزائري مواقفه لتصبح علنية استجابة لنداءات جبهة التحرير الوطنيمنذ أول نوفمبر 1954 فقام باضطرابات ومظاهرات للتعبير عن رايه والتأكيدعلى وحدته ونضجه السياسي , وقد بدا ذلك جليا خلال مظاهرات 11 ديسمبر1960التي شملت كافة التراب الوطني.

وقد انطلقت تلك المظاهرات الوطنيةيوم 10 ديسمبر من حي بلكور الشعبي بالجزائر العاصمة , حيث خرج المتظاهرونيحملون الإعلام الوطنية ويهتفون

باستقلال الجزائر وشعارات مؤيدةلجبهة التحرير الوطني . فحاصرتهم القوات الاستعمارية محاولة عزل الحي عنالإحياء الأوروبية . وفي اليوم التالي تدخلت قوات المظليين فانطلقت النارعلى الجماهير مما أدى إلى خسارة في الأرواح .

ولكن ذلك لم يمنعالمظاهرات من الانتشار إلى بقية إحياء العاصمة وبعدها إلى معظم المدنالجزائرية . حيث برهن الجزائريون خلالها على وقوفهم صفا واحدا وراء جبهةالتحرير الوطني.

أحداث 17 أكتوبر 1961

تحتفظ الذاكرةالجماعية بتاريخ 17 أكتوبر 1961 , يوم خرج مئات الجزائريين بالمهجر فيتظاهرات سلمية تلبية لنداء فيدرالية حزب جبهة التحرير الوطني بفرنسا ,فوجهوا بقمع شديد من طرف السلطات الفرنسية .أدى إلى قتل العديد منهم ,ويمثل هذا التاريخ اليوم الوطني لهجرة تخليدا لتلك الأحداث الراسخة علىصفحات التاريخ الجزائري.

التفاوض ووقـف إطلاق النار:

أظهرتفرنسا التام لمبدأ التفاوض ثم أخذت تتراجع من جراء تزايد عنفوان الثورةوتلاحم الشعب مع الجبهة فجاء تصريح الجنرال بتاريخ 16 ديسمبر 1959 كمرحلةجديدة في موقف الاستعمار الفرنسي . اذا أنه اعترف بحق الشعب الجزائري فيتقرير مصيره.

عرفت المفاوضات في مراحلها الاولى عدة صعوبات بسببالمناورات الفرنسية , وتمسكها بوجهات نظر مخالفة تماما لثوابت الجبهة خاصةتلك التي تتعلق بالمسائل الحساسة , كالوحدة الترابية والشعبية للجزائر .لكن المفاوضين الجزائريين لم يتنازلوا عن أي شرطمن الشروط التي املوهالوقف اطلاق النار , حتى وان أدى ذلك الى استمرار الحرب لسنوات أخرى.

استمرتالمفاوضات لعدة اشهر بين اخذ ورد اكدت خلالها الحكومة موقفها الثابتبمساندة شهبية هامة من خلال المظاهرات التي تنظمت في المدن الجزائرية وفيالمهجر .

جرت اخر المفاوضات نصفة رسمية مابين 7 و 18 مارس 1962بمدينة ايفيان السوسرية والاستفتاء حول الاستقلال وتوجت اخيرا بالتوقيععلى اتفاقيات ايفيان ودخل وفق اطلاق النار حيز التنفيذ يوم 19* مارس 1962على الساعة 12 ظهرا .

الاستقلال :

استمرتالثورة متحدية كل انراع القمع التي تعرضت لها في الارياف والمدن من اجلضرب ركائزها .وتواصل الكفاح المسلح الى جانب العمل المنطم من احل جميعالتبرعات المالية وشحن الادرية وتوزيع المناشير وغيرها .

بقي الشعبالجزائري صامدا طيلة سنوات الحرب يقاوم شتى انواع البطش من اعتقالاتتعسفية وترحيل وغيرها مبرهنا بذلك عن ايمانه بحتمية النصر .
وفي الفاتح جويلية من عام 1962 تجلى عزم الشعب الجزائي على نيل الاستقلال


مصدر الموضوع:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ღاحلام انثىღ
عضو نشيط
عضو نشيط
ღاحلام انثىღ


عدد المساهمات : 61
تاريخ التسجيل : 11/12/2010

تاريخ الجزائر المعاصرة Empty
مُساهمةموضوع: رد: تاريخ الجزائر المعاصرة   تاريخ الجزائر المعاصرة Emptyالسبت مايو 07, 2011 7:18 pm

تاريخ الجزائر المعاصرة 4163016541
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تاريخ الجزائر المعاصرة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بنك الجزائر يصدر ورقة جديدة من فئة 2000 دج

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اللمة العربية  :: اللمة الثقافية والعلمية :: ساحة البحوث والدراسات-
انتقل الى: